حَكَايَا مُرسلة تَرجمهَا الدّمعُ حَرفٌ
والأنينُ بَوح, والذّكرَى يَقظةٌ يَعيهَا القَلْب ,
وبينَ ذَا وذاكَ - أرجوحةُ - رَجاءٍ بينَ بَسمةٍ وَدَمعة ‘
للأمّة ...
للأنْثَى ...
للرّفقة ...
لأحبابٍ لَن يَرحلوا ‘
للقَلْب ...
للنّفس ...
للعَقْل ...
للمَعْنَى ...
فَ وراءِ كلّ حَديثٍ للقَمرْ
مَشهدٌ دَفَعهُ لأنْ يَقُول : !
والأنينُ بَوح, والذّكرَى يَقظةٌ يَعيهَا القَلْب ,
وبينَ ذَا وذاكَ - أرجوحةُ - رَجاءٍ بينَ بَسمةٍ وَدَمعة ‘
للأمّة ...
للأنْثَى ...
للرّفقة ...
لأحبابٍ لَن يَرحلوا ‘
للقَلْب ...
للنّفس ...
للعَقْل ...
للمَعْنَى ...
فَ وراءِ كلّ حَديثٍ للقَمرْ
مَشهدٌ دَفَعهُ لأنْ يَقُول : !