الجميع يعرف أن علم المغرب تغير عبر العصر وكان اخرها علم أحمر يتوسطه نجمة سداسية النجمة السداسية تسمى خاتم سليمان وفي بداية التسعينيات تم تغييرها إلى نجمة خماسية
على العلم المغربي توجد نجمة خماسية خضراء و لم يكون أبدا بنجمة داوود السداسية. كلما في الأمر ان منجد لاروس (Lارووسسي) الفرنسي الذي صدر في 1938 هو الوحيد الذي أظهر علم المغرب لأول مرة بنجمة سداسدية بدل النجمة الخماسية، و الأمر لم يكون أكثر من مجرد خطأ وقع سهوا بسبب عدم إلمام الشخص الغير مغربي الذي رسم ذالك العلم. لاكن للاسف ذالك الخطأ فتح مجالا واسعا للتأويلات اللتي برع فيها الانفصاليون أعداء الوحدة الترابية للمغرب في السبعينات لدرجة انهم اختاروا علما شبيها بعلم دولة فلسطين لجمهوريتهم الصحراوية المزعومة، مع محاولتهم لإثبات ذالك الخطأ الذي ورد في منجد لاورس كحقيقة تاريخية لأجل الايحاء بأن المغرب نسخة عن إسرائيل و انهم نسخة عن فلسطين. كل هذا التزييف لأجل استمالة مشاعر العرب و المسلمين لصالحهم. على العموم هذه قضية أخرى فيها الكثير مما يمكن كشفه و توضيحه.
على العلم المغربي توجد نجمة خماسية خضراء و لم يكون أبدا بنجمة داوود السداسية. كلما في الأمر ان منجد لاروس (Lارووسسي) الفرنسي الذي صدر في 1938 هو الوحيد الذي أظهر علم المغرب لأول مرة بنجمة سداسدية بدل النجمة الخماسية، و الأمر لم يكون أكثر من مجرد خطأ وقع سهوا بسبب عدم إلمام الشخص الغير مغربي الذي رسم ذالك العلم. لاكن للاسف ذالك الخطأ فتح مجالا واسعا للتأويلات اللتي برع فيها الانفصاليون أعداء الوحدة الترابية للمغرب في السبعينات لدرجة انهم اختاروا علما شبيها بعلم دولة فلسطين لجمهوريتهم الصحراوية المزعومة، مع محاولتهم لإثبات ذالك الخطأ الذي ورد في منجد لاورس كحقيقة تاريخية لأجل الايحاء بأن المغرب نسخة عن إسرائيل و انهم نسخة عن فلسطين. كل هذا التزييف لأجل استمالة مشاعر العرب و المسلمين لصالحهم. على العموم هذه قضية أخرى فيها الكثير مما يمكن كشفه و توضيحه.