فى أحلامى ودنياى
رأيتك تحملين الآلام
تبعثيه على كل من فى المكان
تسيرين فى الأجواء
تترنحين كالرياح
كل من يراكِ ينهال عليه نوعٌ من الإعجاب
هل هذا سحرك أم لإنك كالملاك
كل هذا كنت أسمعه من أقاويل الناس
لا أدري إذا كان حقيقة أم خيال
فقررت إذا قابلتك ألا أعير لك أى إهتمام
فتحديت نفسى على هذا القرار
حتى جاء هاليوم الجنان
حين لمحتك تخطين أمام الباب
تنظرين حولك كأنك تبحثين عن شئٌ ما
لم أكن أعرف وقتها إنك تلك الفتاة
ولكن وقتها وقع على سهام من السماء
سهام مشتعلها من سرعتها التى تفوق الخيال
لم أشعر بنفسى هاللحظة ولكن وجدت قدمى تتحرك إلى تلك الفتاة
لم أستطع منعها من أخذ تلك الخطوات
وإذ بى بجانب تلك الفتاة
وأقول لها هل تريدين المساعدة يا فتاة؟
فنظرت لى نظرة لا مثيل لها فى المخيلات
وجدتها تنطق بكلام ينتشلك بعيداً عن الأفاق
وقفت حينها كالتمثال
لا أدرى ماذا حدث لى من كلامها الجنان
صوتها رقيق عذب يأتى إليك كنسمة الربيع فى الوديان
إنها فتاة ذات العشر سنوات
فسألتها من أنت يا فتاة
حين أخبرتنى عرفت إنها تلك الفتاة
أه يا حسرتاه!! وجدت نفسى خسرت التحدى الصعب المنال
ولا أحد يستطيع أن يرى جمال ورقة هذة الفتاة
دون أن تنهال عليه هذة السهام
أتكلم عن طفلة بريئة ذات إبتسامة تبعث فيك الحياة
ليتك كنت معى يا من تقرأ هذا الكلام
كى تفهم ما أعنيه يا إنسان
وفى النهاية أقول الحمد لله على هذة الرقة والجمال
التى أرتنى شئ من عظمتك وجلال سلطانك يا ذو الجلال والإكرام
وعلى الإبتسامة التى أفهمتنى أصل وجمال ومعنى الحياة
التى بعثت فىّ الأمل كى أعيش لأتأمل كل ما فى الحياة
رأيتك تحملين الآلام
تبعثيه على كل من فى المكان
تسيرين فى الأجواء
تترنحين كالرياح
كل من يراكِ ينهال عليه نوعٌ من الإعجاب
هل هذا سحرك أم لإنك كالملاك
كل هذا كنت أسمعه من أقاويل الناس
لا أدري إذا كان حقيقة أم خيال
فقررت إذا قابلتك ألا أعير لك أى إهتمام
فتحديت نفسى على هذا القرار
حتى جاء هاليوم الجنان
حين لمحتك تخطين أمام الباب
تنظرين حولك كأنك تبحثين عن شئٌ ما
لم أكن أعرف وقتها إنك تلك الفتاة
ولكن وقتها وقع على سهام من السماء
سهام مشتعلها من سرعتها التى تفوق الخيال
لم أشعر بنفسى هاللحظة ولكن وجدت قدمى تتحرك إلى تلك الفتاة
لم أستطع منعها من أخذ تلك الخطوات
وإذ بى بجانب تلك الفتاة
وأقول لها هل تريدين المساعدة يا فتاة؟
فنظرت لى نظرة لا مثيل لها فى المخيلات
وجدتها تنطق بكلام ينتشلك بعيداً عن الأفاق
وقفت حينها كالتمثال
لا أدرى ماذا حدث لى من كلامها الجنان
صوتها رقيق عذب يأتى إليك كنسمة الربيع فى الوديان
إنها فتاة ذات العشر سنوات
فسألتها من أنت يا فتاة
حين أخبرتنى عرفت إنها تلك الفتاة
أه يا حسرتاه!! وجدت نفسى خسرت التحدى الصعب المنال
ولا أحد يستطيع أن يرى جمال ورقة هذة الفتاة
دون أن تنهال عليه هذة السهام
أتكلم عن طفلة بريئة ذات إبتسامة تبعث فيك الحياة
ليتك كنت معى يا من تقرأ هذا الكلام
كى تفهم ما أعنيه يا إنسان
وفى النهاية أقول الحمد لله على هذة الرقة والجمال
التى أرتنى شئ من عظمتك وجلال سلطانك يا ذو الجلال والإكرام
وعلى الإبتسامة التى أفهمتنى أصل وجمال ومعنى الحياة
التى بعثت فىّ الأمل كى أعيش لأتأمل كل ما فى الحياة
